شرعت المملكة العربية السعودية منذ سنوات في رحلة طموحة للتحول الرقمي ضمن إطار رؤية 2030، ويأتي ذلك تماشيًا مع ما تشهده شتى البلدان المتقدمة من رقمنة خدمات الجهات الحكومية وزيادة الاعتماد على التكنولوجيا في كافة القطاعات، إذ تحتل المملكة المركز السابع في تقديم الخدمات الحكومية الرقمية، والمركز الثالث في ممكنات التحول الرقمي الحكومي والمركز الأول […]

يزداد سطوع مميزات المنصات التعليمية الأشهر مع الطفرة الهائلة التي يشهدها سوق التعلم الإلكتروني حاليًا، فهو من أكثر الأسواق ازدهارًا على المستوى الدولي، إذ بلغت قيمة سوق التعلم الإلكتروني 107 مليار دولار أمريكي في عام 2015، و190 مليار دولار أمريكي في عام 2018، ومن المتوقع أن يتجاوز 319 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2029. وسوف

شهدث السعودية طفرة في منصات التعليم عن بعد وفي احترافية تصميمها وجودة محتواها، وقد جاء ذلك تزامنًا مع توجه المملكة العربية السعودية للاهتمام الشديد بالتحول الرقمي في كافة الميادين، لا سيما ميدان التعليم، إذ ركزت الجهات التعليمية الرسمية وحتى الكيانات المجتمعية على تقديم محتوى تعليمي احترافي وراقي عبر منصات تعليمية معتمدة تراعي المعايير التي تُقرها

جاءت منصات التعليم الذاتي كثمرة من أعظم ثمار الطفرة التكنولوجية التي بدلت ملامح ميدان التعليم في عصرنا الحالي، وتنوعت تلك المنصات تنوعًا حافلًا بالمنافع والمزايا أثرى التجربة التعليمية أيما ثراء، فتحطمت أغلالًا مكانية وزمانية ومعرفية كانت تقيد العملية التعليمية وتحد من تحقيق الاستفادة القصوى من المناهج والمقررات. وسنستكشف في مقالنا هذا نبذة تعريفية عن أشهر

ظهرت الفصول الافتراضية في الأعوام الأخيرة كقوة مؤثرة تعيد تشكيل ملامح المشهد في ساحة التعلم. إذ أفاد 85% من الطلاب الذين شملهم استطلاع رأي موثق أنهم وجدوا التعلم عن بعد لا يقل فائدة عن التعلم في الدورات الدراسية التقليدية على أرض الواقع إن لم يكن يتفوق عليه في مقدار النفع. نستكشف في مقالنا هذا تعريف

إذا كنت تُساءل نفسك كيفية تشغيل الفصول الافتراضية فهذا المقال هو ما تحتاجه. مع إبحارنا في مستقبل التعليم نجد الفصول الدراسية الافتراضية بمثابة المنارة في ساحة التعليم عن بعد، ونجدها تسد ثغرات في تجربة التعليم الإلكتروني لا يمكن للتقنيات الأخرى سدها، فهي لبنة أساسية من لبنات الابتكار والشمولية في المشهد التعليمي الحالي والمستقبلي، إذ تعمل

تصميم البرامج التعليمية تعد من أفضل الوسائل التعليمية الجديدة التي ظهرت مع وسائل التعلم التقليدية، حيث تركز على توفير جانب من التعليم التفاعلي والذي يعمل على دعم العملية التعليمية بشكل كبير ويشجع على التطبيق بشكل دائم لتعزيز الفهم والاستيعاب لدى الطلاب. في هذا المقال نتناقش حول ما هي البرامج التعليمية ومفهومها، وما هي أهم عناصرها،

ما الذي يتبادر إلى ذهنك حين تسمع مصطلح الفصل الدراسي؟ على الأرجح صورة المعلم الذي يقف أمام السبورة ويخاطب غرفة مليئة بالطلاب الجالسين فوق مقاعد خشبية متراصة. ولكن مع النقلة النوعية التي شهدتها أنظمة التعليم جراء الطفرة التكنولوجية اتجهت المؤسسات التعليمية إلى التحول الرقمي والتواجد عبر الإنترنت بوسائل مختلفة لعرض المحتوى التعليمي، وفي هذه الموجة

هل تعلم أن التعليم الإلكتروني بوسائله التي تشمل أدوات الفصول الافتراضية يوفر الوقت للمتعلمين بنسبة تتراوح من 40% إلى 60% مقارنة بأساليب التعلم التقليدية؟ بهذه المزية وغيرها من المزايا الوفيرة غدت الفصول الافتراضية عمودًا من عواميد الصرح التعليمي في عالمنا اليوم، ولتعزيز تجربة التعليم الافتراضي يحتاج المعلمون إلى باقة قوية من أدوات التعليم الافتراضي الفعالة.